A Secret Weapon For اكتئاب الشتاء عند الرجال
التاريخ المرضي للعائلة. تزيد احتمالية الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي لدى الأشخاص الذين لديهم قريب بالولادة مصاب بهذا الاضطراب أو بأي نوع آخر من الاكتئاب.
نتائج رضا المرضى الأنظمة واللوائح الإجراءات والنماذج سياسة مكافحة التمييز الملف الصحي الموحد إدارة المعرفة استراتيجية الصحة الإلكترونية أحداث الحياة حول البوابة الإلكترونية المشاركة الإلكترونية الخريطة التفاعلية التوعية الصحية
تجعل درجات الحرارة الباردة من السهل جداً الاستلقاء على الأريكة والتخلي عن عادتك الرياضية، ولكن من المعروف أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لديها القدرة على رفع معنوياتك؛ فالتحرك مفيد لمزاج الجميع. ليس عليك الالتزام حتى بروتين كامل.
التربية العكسية”.. كيف تؤثر تحميل الأطفال مسؤوليات تفوق أعمارهم
يمكن أن يساعد العلاج في تجنب المضاعفات، وبخاصة في حال تشخيص الاضطراب العاطفي الموسمي وعلاجه قبل تفاقم هذه الأعراض.
تصيب متلازمة اكتئاب الشتاء الأطفال والمراهقين أيضا وإن كانت علاماتها ليست بوضوح أعراض البالغين، لذا يفضل تحدث الآباء مع طبيب مختص حال التشكك في الأمر.
يمكن الانخراط في الأنشطة الاجتماعية، مثل: الأنشطة الخيرية والتطوعية، فهي تولد شعورًا بالانجاز والسعادة وتعزز الشعور بالرضا والإيجابية.
السبب الدقيق للاكتئاب الموسمي غير معروف، لكن معظم الأبحاث تشير إلى أنه غالبًا ما يرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس خلال أيام الخريف والشتاء الأقصر، والتي يعتقد أنها تؤثر على:
فلنتعرف في ما يأتي على كافة التفاصيل المتعلقة باكتئاب الشتاء:
بالنسبة للعديد من الأطفال والمراهقين المصابين باضطراب القلق الاجتماعي، فإن مجرد قضاء المزيد من الوقت في الخارج خلال ساعات النهار يكفي لتخفيف الاكتئاب الموسمي.
العلاج السلوكي المعرفي: يساعد هذا النوع من العلاج على تغيير الأفكار والسلوكيات السلبية المرتبطة بالاكتئاب.
العوامل الوراثية: يزيد من خطر حدوث الاكتئاب عند الرجال وجود تاريخ عائلي من الإصابة به.
يبدو أن هرمون اضغط هنا الإجهاد الكورتيزول يلعب دورًا في الاضطرابات العاطفية الموسمية أيضًا، حيث يتم إنتاجه في الغدد الكظرية ويقوم بعكس ما يفعله الميلاتونين.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.